نحن الأفضل في فلسطين

نحن.. أرض خصبة، ارتوت بنفحات وطن متعطش للحب مليء بالأمل، فريد بصراعه تارةً مع البقاء، وتارةً مع الفرح المنكوب.

منذ المرة الأولى التي تعاهدنا فيها على إحياء الحب بلمسات مثيرة، وبناء سلالم نصعد من خلالها إلى السماء التي تحتضن السلام في قلوبنا، تجذّر مشروع “وشاح نادية” في وعينا – وهو المشروع الذي نبت من أنفاس الماضي, وتعايشت مع آلام الحاضر، وتعايشت مع آلام الحاضر، ووقعت عقداً أسطورياً تتحدى به مصاعب المستقبل البعيد وعقباته، لتضيء الأماكن المظلمة، وتهتدي به القلوب المطمئنة، وتأنس بألحان العصافير المغردة المحلقة في خيال الكون.

منديل ناديا كان فكرةً تأصلت في ذاتي، رسمت على أوراق الزيتون الأخضر دومًا، وخُطت ببعض الأغصان على تراب لن ينضب أبدًا أبدا..مشروعي خُلق دائم الخضرة، منديل تكتسي به أعناق السيدات المؤنسات الغاليات اللواتي بنين مجتمعًا مزهرا ناضجا، برائحة البرتقال الحزين، وبسيولة الزيت الأخضر المر..حديث الولادة، إلا أن طعمه لاذع ذو حضور ملفت ومذاقه مشبع، ودائمًا ما يجعلك تريد المزيد والمزيد.

نحن في منديل ناديا دائمًا ما سعينا على تطريز الكلمات بأنامل لامست الأسى وتغلبت عليه، عانقت الظلم وربتت عليه عايشت الألم وجعلته أملًا منقوشا بفخر التعابير المضيئة، نقلة نوعية في عالم الإبداع من الديجور إلى السنا يمضي بناعم القماش، وخيوط الحرير الأصلي ونقش المخطوطات الأزلية الأولى.. من الأرض إلى السماء نمضي…من الماضي المظلم إلى نور الحاضر على أمل… نقش تنطق به الزخرفات المشغولة بفخر بأرقى العبارات… منديل ناديا مشروع خُلِقَ من روحي أنا سيرين نجم کیّال أنثى عربية فلسطينية، احتفت بتراثها وأحيت أجمل ما فيه

منديل اختير بعناية مقدّسة وانشغل بإحسان مطلق زين بنفحات الأرض، وبأنوار السماء وبقدسية الوطن الصامد، من وحي الأمنيات التي لا بد لها أن تتحقق.

نحن الأفضل في فلسطين

نحن.. أرض خصبة، ارتوت بنفحات وطن متعطش للحب مليء بالأمل، فريد بصراعه تارةً مع البقاء، وتارةً مع الفرح المنكوب.

 

منذ المرة الأولى التي تعاهدنا فيها على إحياء الحب بلمسات مثيرة، وبناء سلالم نصعد من خلالها إلى السماء التي تحتضن السلام في قلوبنا، تجذّر مشروع “وشاح نادية” في وعينا – وهو المشروع الذي نبت من أنفاس الماضي, وتعايشت مع آلام الحاضر، وتعايشت مع آلام الحاضر، ووقعت عقداً أسطورياً تتحدى به مصاعب المستقبل البعيد وعقباته، لتضيء الأماكن المظلمة، وتهتدي به القلوب المطمئنة، وتأنس بألحان العصافير المغردة المحلقة في خيال الكون.

 

منديل ناديا كان فكرةً تأصلت في ذاتي، رسمت على أوراق الزيتون الأخضر دومًا، وخُطت ببعض الأغصان على تراب لن ينضب أبدًا أبدا..مشروعي خُلق دائم الخضرة، منديل تكتسي به أعناق السيدات المؤنسات الغاليات اللواتي بنين مجتمعًا مزهرا ناضجا، برائحة البرتقال الحزين، وبسيولة الزيت الأخضر المر..حديث الولادة، إلا أن طعمه لاذع ذو حضور ملفت ومذاقه مشبع، ودائمًا ما يجعلك تريد المزيد والمزيد.

نحن في منديل ناديا دائمًا ما سعينا على تطريز الكلمات بأنامل لامست الأسى وتغلبت عليه، عانقت الظلم وربتت عليه عايشت الألم وجعلته أملًا منقوشا بفخر التعابير المضيئة، نقلة نوعية في عالم الإبداع من الديجور إلى السنا يمضي بناعم القماش، وخيوط الحرير الأصلي ونقش المخطوطات الأزلية الأولى.. من الأرض إلى السماء نمضي…من الماضي المظلم إلى نور الحاضر على أمل… نقش تنطق به الزخرفات المشغولة بفخر بأرقى العبارات… منديل ناديا مشروع خُلِقَ من روحي أنا سيرين نجم کیّال أنثى عربية فلسطينية، احتفت بتراثها وأحيت أجمل ما فيه

منديل اختير بعناية مقدّسة وانشغل بإحسان مطلق زين بنفحات الأرض، وبأنوار السماء وبقدسية الوطن الصامد، من وحي الأمنيات التي لا بد لها أن تتحقق.

Shopping Cart0

سلة المشتريات

Shopping Cart0

سلة المشتريات

This site is registered on wpml.org as a development site. Switch to a production site key to remove this banner.